[center]ماذا تعرف عن اللؤلؤ والألماس
والأحجار الكريمة؟!
ماذا تعرف عن الألماس؟
حقلان رئيسيان في العالم في البرازيل وجنوب أفريقيا، ويعتقد العلماء أنة من المحتمل
أن يكون الألماس قد حمل إلى الأرض أثناء فوران البراكين كما أنة يحتمل أن يكون
الألماس قد تكون بفعل الضغط والحرارة المتناهين في أثناء تكون بعض الصخور طبيعية.
والألماس يتركب من الكربون النقي بحرقه ۸۵۰ م وقد تم أنتاجه صناعياً و۹۱ بالمائة من
الماس يستخدم في الصناعة ۹ بالمائة يستخدم بالزينة كالخطوبة والزواج «خاتم الخطوبة
أو الزواج».
ماذا تعرف عن الأحجار الكريمة؟
الحجر الكريم هو عبارة عن خام معدني له شكل معين وتركيب كيميائي، ولون الحجر الكريم
لون طبيعي من كبريتات الألمونيوم:
وهو ناتج عن الشوائب فيكتسب الفيروز لونه الأزرق الجميل من المواد التي يتركب مها
وهي كبريتات الألمونيوم وبعض الأوقات تتكون من بعض الأحجار عديمة اللون ولكنها تلون
بكميات طفيفة من الشوائب. ويعطى سعر الحجر الكريم حسب أقل شوائب في الحجر، وأرقى
الأحجار الكريمة ذات اللون الأحمر والأزرق«الأكثر قيمة» ويتميزان باللمعان الساطع
والصلابة التي تقيهم من الخدش.
الشوائب من الكروم:
حدث أن كانت الشوائب من معدن الكروم يأخذ الحجر أعلى قيمة ويتخذ أسماً مستقلا به
وهو الياقوت.
الشوائب من السيليكات الألمونيوم البريليومية:
الزمرد هو مصنوع من سيليكات الألمونيوم وذا لون أخضر وهذا الحجر ليس جذاباً ويفتقر
إلى الصلابة واللمعان إلا أنة أصبح نادراَ وثميناً للغاية، والمادة التي تعطي
الزمرد اللون الأخضر القاتم الجميل هي الكروم ولا كنه في هذه المرة تكون الشوائب
فيه هي أوكسيد.
ماذا تعرف عن اللؤلؤ؟
من البداية عندما تدخل رملة أو شائبة بين صدفتين المحار للؤلؤ يعمل المحار على
تغطية الشائبة بطبقات متتابعة من كربونات الكالسيوم مكوناً اللؤلؤ على مر الأعوام،
وتنمو أجمل اللآلئ في العالم وأقيمها في مياه الخليج الفارسي وخاصة قرب جزر مملكة
البحرين ولا توجد لآلئ ذات قيمة على الإطلاق في محار آخر مثل محار أمريكا الشمالية
وعلى الرغم من أنه يمكن العثور على اللؤلؤ إلا لمعانه محدود يجعله غير ذات قيمة
بمثيله الذي بالخليج الفارسي، واللؤلؤ بعد استخراجه لا يعرض للأماكن متناهية الجفاف
على الإطلاق فاللؤلؤ يتلف إذا ترك في الأماكن الجافة لأنة يحتاج إلى الرطوبة
الاحتفاظ بلمعانه.
ونستطيع الآن شرح الطرق الحديثة ل«زراعة اللؤلؤ» بوضع بذور في الصدفة ثم ينزع
اللؤلؤ من الصدفة وتكون مماثلة للؤلؤ الأصلي.