منتدىالأحباب لنجاة عبد الفتاح مصطفى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدىالأحباب لنجاة عبد الفتاح مصطفى

منتدى العلم والثقافة والمعرفة وتكنولوجيا المعلومات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تابع احاديث عن الرسول عليه افضل الصلاة والسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 208
تاريخ التسجيل : 15/08/2008

تابع  احاديث  عن الرسول عليه افضل الصلاة والسلام Empty
مُساهمةموضوع: تابع احاديث عن الرسول عليه افضل الصلاة والسلام   تابع  احاديث  عن الرسول عليه افضل الصلاة والسلام Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 08, 2008 3:37 pm

وقال (ص):العلم خزائن ومفاتيحه السؤال، فاسألوا رحمكم الله، فإنه يؤجر أربعة:السائل والمتكلم والمستمع والمحبّ لهم .
وقال (ص):سائلوا العلماء وخاطبوا الحكماء وجالسوا
رضي قلبه فله عند الله الرضى، ومن سخط فله السخط .
وأتاه رجل فقال:يا رسول الله أوصني، فقال(ص) :لا تشرك بالله شيئاً و إن حرّقت بالنار وإن عذبت إلاّ وقلبك مطمئن بالإيمان، ووالديك فأطعهما وبرّهما حيين أو ميتين فإن أمراك أن تخرج من أهلك ومالك فافعل،فإنّ ذلك من الإيمان،والصلاة المفروضة فلا تدعها متعمّداً،فانّه من ترك صلاة فريضة متعمداً فانّ ذمة الله منه بريئة، وإياك وشرب الخمر وكلّ مسكر فإنهما مفتاحا كل شرّ.
وأتاه رجل من بني تميم يقال له أبو أمية: فقال: إلى ما تدعو الناس يا محمد؟ فقال له رسول الله(ص):{ أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني} وأدعو إلى من إذا أصابك ضرّ فدعوته كشفه عنك، وان استعنت به وأنت مكروب أعانك، وان سألته وأنت مقلّ أغناك، فقال:أوصني يا محمد فقال:لا تغضب، قال:زدني ، قال:ارض من الناس بما ترضى لهم به من نفسك، فقال زدني، فقال:لا تسبّ الناس فتكتسب العداوة منهم، قال:زدني، قال: لا تزهد في المعروف عند أهله، قال زدني، قال: تحبّ الناس يحبوك والق أخاك بوجه منبسط، ولا تضجر فيمنعك الضجر من خير الآخرة والدنيا.

وقال (ص):إنّ الله يبغض الشيخ الزاني والغني الظلوم والفقير المختال والسائل الملحف ويحبط أجر المعطي المنّان، ويمقت البذيخ الجريء الكذابّ(15).
وقال (ص):من تفاقر افتقر .
وقال (ص):مداراة الناس نصف الإيمان، والرفق بهم نصف العيش.
وقال (ص):رأس العقل بعد الإيمان بالله مداراة الناس في غير ترك حقّ.
وقال (ص):ما نهيت عن شيء بعد عبادة الأوثان كما نهيت عن ملاحاة الرجال (16).

وقال (ص):ليس منّا من غشّ مسلماً أو ضره أو ماكره.
وقام (ص) في مسجد الخيف فقال: نضر الله عبداً سمع مقالتي فوعاها وبلّغها من لم يسمعها، فربّ حامل فقه إلى من هو أفقه منه، وربّ حامل فقه غير فقيه. ثلاث لا يغل عليهن قلب امرئ مسلم:إخلاص العمل لله والنصيحة لأئمة المسلمين واللزوم لجماعتهم، المؤمنون اخوة تتكافأ دماؤهم وهم يد على من سواهم، يسعى بذمتهم أدناهم.
وقال (ص):رحم الله عبداً قال خيراً فغنم، أو سكت عن سوء فسلم.
وقال (ص):ثلاث من كنّ فيه استكمل خصال الإيمان:الذي إذا رضي لم يدخله رضاه في باطل، وإذا غضب لم يخرجه الغضب من الحقّ، وإذا قدر لم يتعاط ما ليس له.
وقال (ص):من بلغ حدّا في غير حقّ فهو من المعتدين .
وقال (ص):قراءة القرآن في الصلاة أفضل من قراءة القرآن في غير الصلاة، وذكر الله أفضل من الصدقة، والصدقة أفضل من الصوم، والصوم حسنة، ثّم قال:لا قول إلا بعمل، ولا قول ولا عمل إلا بنية، ولا قول ولا عمل ولا نية إلاّ بإصابة السنّة.

وقال (ص):الأناة من الله والعجلة من الشيطان .
وقال (ص):إنّ من تعلّم العلم ليماري به السفهاء أو يباهي به العلماء أو يصرف الناس إليه ليعظّموه فليتبوأ مقعده من النار، فإنّ الرئاسة لا تصلح إلاّ لله ولأهلها، ومن وضع نفسه في غير الموضع الذي وضعه الله فيه مقته الله، ومن دعا إلى نفسه، فقال:أنا رئيسكم وليس هو كذلك لن ينظر الله إليه حتى يرجع عمّا قال، ويتوب إلى الله مما ادعّى.وقال (ص):قال عيسى بن مريم للحواريين:تحببوا إلى الله وتقرّبوا إليه، قالوا:يا روح الله بماذا نتحبب إلى الله ونتقرب؟ قال:ببغض أهل المعاصي، والتمسوا رضى الله بسخطهم، قالوا:يا روح الله فمن نجالس إذن؟

قال:من يذكّركم الله رؤيته ويزيد في علمكم منطقه ويرغبكم في الآخرة عمله.
وقال (ص):أبعدكم بي شبهاً البخيل البذيء الفاحش .
وقال (ص):سوء الخلق شؤم .
وقال (ص):إذا رأيتم الرجل لا يبالي ما قال وما قيل فيه فإنه لبغيّ أو شيطان .
وقال (ص):إن الله حرّم الجنة على كل فاحش بذيء قليل الحياء لا يبالي ما قال وما قيل فيه، أما إنه إن تنسبه لم تجده إلاّ لبغيّاً أو شرك شيطان.
قيل:يا رسول الله وفي الناس شياطين؟قال(ص):نعم أوَما تقرأ قول الله{وشاركهم في الأموال والأولاد}(17).
وقال (ص):من تنفعه ينفعك، ومن لا يعدّ الصبر لنوائب الدهر يعجز، ومن قرّض الناس قرّضوه، ومن تركهم لم يتركوه(18)، قيل:فأصنع ماذا يا رسول الله؟قال:أقرضهم من عرضك ليوم فقرك(19).
وقال (ص): ألا أدلكم على خير أخلاق الدنيا والآخرة؟تصل من قطعك، وتعطي من حرمك، وتعفو عمّن ظلمك.
وخرج (ص)يوماً وقوم يدحون حجراً، فقال: أشدكم من ملك نفسه عند الغضب وأحلمكم من عفا بعد المقدرة.
وقال (ص): قال الله:هذا دين أرتضيه لنفسي ولن يصلحه إلاّ السخاء وحسن الخلق، فأكرموه بهما ما صحبتموه.

وقال (ص): أفضلكم إيماناً أحسنكم أخلاقاً.
وقال (ص):حسن الخلق يبلغ بصاحبه درجة الصائم القائم، فقيل له:ما أفضل ما أعطي العبد؟قال: حسن الخلق.
وقال (ص):حسن الخلق يثبت المودّة .
وقال (ص):حسن البشر يذهب بالسخيمة (20).
وقال (ص):خياركم أحسنكم أخلاقاً، الذين يألفون ويؤلفون .
وقال (ص):الأيدي ثلاثة، سائلة ومنفقه وممسكة، وخير الأيدي المنفقة .
وقال (ص):الحياء حياءان:حياء عقل وحياء حمق، فحياء العقل العلم، وحياء الحمق الجهل.
وقال (ص):من ألقى جلباب الحياء لا غيبة له.
وقال (ص):من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليف إذا وعد.
وقال (ص):الأمانة تجلب الرزق، والخيانة تجلب الفقر.
وقال (ص):نظر الولد إلى والديه حبّاً لهما عبادة.
وجاءه رجل بلبن وعسل ليشربه، فقال (ص):شرابان يكتفى بأحدهما عن صاحبه، لا أشربه ولا أحرمه ولكني أتواضع لله، فإنه من تواضع لله رفعه الله، ومن تكبّر وضعه الله، ومن اقتصد في معيشته رزقه الله، ومن بذّر حرمه الله، ومن أكثر ذكر الله آجره الله .

وقال (ص):أقربكم منّي غداً في الموقف أصدقكم للحديث وآداكم للأمانة وأوفاكم بالعهد وأحسنكم خلقاً وأقربكم من الناس.
وقال (ص): أمرت بمداراة الناس كما أمرت بتبليغ الرسالة .
وقال (ص):استعينوا على أموركم بالكتمان فانّ كلّ ذي نعمة محسود.
وقال (ص):الإيمان نصفان:نصف في الصبر ونصف في الشكر.
وقال (ص):حسن العهد من الإيمان.
وقال (ص):الأكل في السوق دناءة .
وقال (ص):عجباً للمؤمن لا يقضي الله عليه قضاءً إلاّ كان خيراً له، سرّه أو ساءه، إن ابتلاه كان كفّارة لذنبه، وإن أعطاه وأكرمه كان قد حباه.
وقال (ص):من أصبح وأمسى والآخرة أكبر همّه جعل الله الغنى في قلبه، وجمع له أمره، ولم يخرج من الدنيا حتى يستكمل رزقه، ومن أصبح وأمسى والدنيا أكبر همه، جعل الله الفقر بين عينيه، وشتت عليه أمره، ولم ينل من الدنيا إلاّ ما قسم له.

وقال (ص) لرجل سأله عن جماعة أمته، فقال:جماعة أمتي أهل الحق وإن قلّوا.
وقال (ص):من وعده الله على عمل ثواباً فهو منجز له، ومن أوعده على عمل عقابا فهو بالخيار.
وقال (ص):ألا أخبركم بأشبهكم بي أخلاقاً؟قالوا:بلى يا رسول الله، فقال:أحسنكم أخلاقاً وأعظمكم حلماً وأبرّكم بقرابته وأشدكم إنصافاً من نفسه في الغضب والرضى.
وقال (ص):الطاعم الشاكر أفضل من الصائم الصامت.
وقال (ص):ودّ المؤمن المؤمن في الله من أعظم شعب الإيمان، ومن أحب في الله وأبغض في الله، وأعطى في الله ومنع في الله، فهو من الأصفياء.
وقال (ص):أحب عباد الله إلى الله أنفعهم لعباده وأقومهم بحقّه الذين يحبّب إليهم المعروف وفعاله.
وقال (ص): إذا مدح الفاجر اهتز العرش وغضب الربّ.
وقال له رجل:ما الحزم؟قال (ص):تشاور امرأً ذا رأي ثم تطيعه .
وقال (ص) يوماً: أيها الناس ما الرقوب فيكم؟قالوا: الرجل يموت ولم يترك ولداً، فقال(ص):بل الرقوب حق الرقوب رجل مات ولم يقدم من ولده أحداً يحتسبه عند الله وإن كانوا كثيراً بعده، ثمّ قال (ص):ما الصعلوك فيكم؟قالوا، الرجل الذي لا مال له، فقال(ص): بل الصعلوك حقّ الصعلوك من لم يقدّم من ماله شيئاً يحتسبه عند الله وإن كان كثيراً من بعده، ثمّ قال(ص): ما الصرعة فيكم؟ قالوا: الشديد القوي الذي لا يوضع جنبه، فقال: بل الصرعة حقّ الصرعة رجل وكز الشيطان في قلبه فاشتدّ غضبه وظهر دمه ثم ذكر الله فصرع بحلمه غضبه.

وقال(ص): من عمل على غير علم كان ما يفسد أكثر مما يصلح.
وقال (ص): الجلوس في المسجد لانتظار الصلاة عبادة ما لم يحدث.قيل:يا رسول الله وما الحدث؟قال(ص): الاغتياب .
وقال(ص): الصائم في عبادة وإن كان نائماً على فراشه ما لم يغتب مسلماً.
وقال(ص): من أذاع فاحشة كان كمبديها.
وقال(ص): أربع من علامات الشقاء، جمود العين، وقسوة القلب، وشدة الحرص في طلب الدنيا، والإصرار على الذنب.
وقال رجل: أوصني فقال (ص): لا تغضب، ثم عاد عليه، فقال: لا تغضب، ثم قال: ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب .
وقال(ص): إن اكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم أخلاقاً .
وقال(ص): ما كان الرفق في شيء إلاّ زانه، ولا كان الخرق في شيء إلاّ شانه (21).

وقال(ص): الكسوة تظهر الغنى، والإحسان إلى الخادم يكبت العدو .
وقال(ص): من أتى إليكم معروفاً فكافئوه، فإن لم تجدوا فاثنوه فان الثناء جزاء .
وقال(ص): من حرم الرفق فقد حرم الخير كله .
وقال(ص): لا تمار أخاك ولا تمازحه ولا تعده فتخلفه .
وقال(ص): الحرمات التي تلزم كل مؤمن رعايتها والوفاء بها: حرمة الدين وحرمة الأدب وحرمة الطعام.
وقال(ص): المؤمن دعب لعب، والمنافق قطب غضب(22).
وقال(ص): نعم العون على تقوى الله الغنى.
وقال(ص): أعجل الشرّ عقوبة البغي .
وقال(ص): الهدية على ثلاثة وجوه، هدية مكافأة وهدية مصانعة وهدية لله.
وقال(ص): طوبى لمن ترك شهوة حاضرة لموعود لم تره.
وقال(ص): من عد غداً من أجله فقد أساء صحبة الموت .
وقال(ص): كيف بكم إذا فسد نساؤكم وفسق شبّانكم ولم تأمروا بالمعروف ولم تنهوا عن المنكر؟قيل له: ويكون ذلك يا رسول الله ؟ قال: نعم وشر من ذلك، وكيف بكم إذا أمرتم بالمنكر ونهيتم عن المعروف؟ قيل: يا رسول الله ويكون ذلك؟ قال: نعم وشر من ذلك، وكيف بكم إذا رأيتم المعروف منكراً والمنكر معروفاً؟
وقال(ص): إذا تطيرت فامض، وإذا ظننت فلا تقض، وإذا حسدت فلا تبغ .
وقال(ص): رفع عن أمتي تسع: الخطأ، والنسيان، وما أكرهوا عليه، وما لا يعلمون، وما لا يطيقون، وما اضطروا إليه، والحسد، والطّيرة، والتفكر في الوسوسة في الخلق ما لم ينطق بشفة ولا لسان (23).
وقال(ص): صنفان من أمتي إذا صلحا صلحت أمتي وإذا فسدا فسدت أمتي، قيل: يا رسول الله ومن هم؟ قال: الفقهاء والأمراء.
وقال(ص):أكمل الناس عقلاً أخوفهم لله وأطوعهم له ، وأنقص الناس عقلاً أخوفهم للسلطان وأطوعهم له .
وقال(ص): إذا غضب الله على أمة، ولم ينـزل العذاب عليهم، غلت أسعارها، وقصرت أعمارها، ولم تربح تجّارها، ولم تزك ثمارها، ولم تغزر أنهارها، وحبس عنها أمطارها، وسلط عليها أشرارها.
وقال(ص):إذا كثر الزنا بعدي كثر موت الفجأة، وإذا طُفّفَ المكيال أخذهم الله بالسنين والنقص، وإذا منعوا الزكاة منعت الأرض بركاتها من الزرع والثمار والمعادن، وإذا جاروا في الحكم تعاونوا على الظلم والعدوان، وإذا نقضوا العهود سلّط الله عليهم عدوّهم، وإذا قطعوا الأرحام جعلت الأموال في أيدي الأشرار، وإذا لم يأمروا بالمعروف ولم ينهوا عن المنكر ولم يتبعوا الأخيار من أهل بيتي سلّط الله عليهم أشرارهم فيدعو عند ذلك خيارهم فلا يستجاب لهم.
ولمّا نزلت عليه: {ولا تمدّن عينيك إلى ما متعنا به أزواجاً منهم}(24) ـ إلى آخر الآية ـ قال(ص): من لم يتعزّ بعزاء الله انقطعت نفسه حسرات على الدنيا، ومن مدّ عينيه إلى ما في أيدي الناس من دنياهم طال حزنه.
وقال(ص): لا يدخل الجنةّ إلاّ من كان مسلماً، فقال أبو ذر: يا رسول الله وما الإسلام؟ فقال(ص): الإسلام عريان ولباسه التقوى وشعاره الهدى ودثاره الحياء (25) وملاكه الورع وكماله الدين وثمرته العمل الصالح، ولكل شيء أساس وأساس الإسلام حبّنا أهل البيت .


وقال (ص): من طلب رضى مخلوق بسخط الخالق سلّط الله عزّ وجلّ عليه ذلك المخلوق .
وقال (ص): إن الله خلق عبيداً من خلقه لحوائج الناس يرغبون في المعروف ويعدون الجود مجداً، والله يحب مكارم الأخلاق .
وقال (ص): إن لله عباداً يفزع إليهم الناس في حوائجهم، أولئك هم الآمنون من عذاب الله يوم القيامة.
وقال (ص): إن المؤمن يأخذ بأدب الله، إذا أوسع الله عليه اتسع، وإذا أمسك عنه أمسك.
وقال (ص): يأتي على الناس زمان لا يبالي الرجل ما تلف من دينه إذا سلمت له دنياه .
وقال (ص): الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر .
وقال (ص): احترسوا من الناس بسوء الظن .
وقال (ص): إنما يدرك الخير كله بالعقل، ولا دين لمن لا عقل له .
وأثنى قوم بحضرته على رجل حتى ذكروا جميع خصال الخير، فقال رسول الله(ص): كيف عقل الرجل؟ فقالوا: يا رسول الله نخبرك عنه باجتهاده في العبادة وأصناف الخير تسألنا عن عقله!؟ فقال(ص): إنّ الأحمق يصيب بحمقه أعظم من فجور الفاجر، وإنما يرتفع العباد غداً في الدرجات وينالون الزلفى من ربّهم على قدر عقولهم.
وقال (ص): قسّم الله العقل ثلاثة أجزاء فمن كُنّ فيه كمل عقله، ومن لم يكُن فلا عقل له: حسن المعرفة بالله وحسن الطاعة لله وحسن الصبر على أمر الله.
وقدم المدينة رجل نصراني من أهل نجران وكان فيه بيان وله وقار وهيبة، فقيل: يا رسول الله ما أعقل هذا النصراني؟! فزجر القائل وقال: مَه(26) أن العاقل من وحّد الله وعمل بطاعته.


وقال (ص): العلم خليل المؤمن، والحلم وزيره، والعقل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nogh.mam9.com
 
تابع احاديث عن الرسول عليه افضل الصلاة والسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدىالأحباب لنجاة عبد الفتاح مصطفى :: مختارات اسلامية-
انتقل الى: